البشرة

تجربتي مع ابر التبييض



تعتبر إبر التبييض واحدة من الوسائل الحديثة التي تستخدم لتوحيد وتفتيح لون البشرة، حيث يعتبر الحصول على بشرة فاتحة وموحدة هو حلم كل فتاة وسيدة والذي يدفعها لتجربة العديد من الوسائل للوصول إلى الشكل المطلوب، ولكن أصبح الاستخدام الأكثر شيوعًا لتلبية هذا الغرض هي إبر التبييض لذا سننشر تجارب بعض السيدات مع إبر التبييض بمختلف أنواعها.

التجربة الأولى

تحكي جيلي البالغة من العمر ٤٧ عامًا وتقول لقد ساعدتني حقن الجلوتاثيون في اختفاء الصدفية وعلاج التهاب المفاصل الذي كنت أعاني منه، كما أصبح وجهي يبدو وكأنه أصغر سنًا، حيث ساعدتني تلك الحقن على الظهور بمظهر جيد وأكثر اشراقًا، فقد شعرت بتحسن من توهج البشرة بعد عدة جلسات من حقن الجلوتاثيون ١٢٠٠ مليغرام مع فيتامين ج، ونصحت جيلي السيدات فوق سن الأربعين باستخدام هذه الحقن ليس لتحسين البشرة فقط وإنما لتحسين جودة الحياة أيضًا، فقد كانت تعاني من فقر الدم وقد ساعدتها في ارتفاع نسبة الفيريتين.

التجربة الثانية

تحدثت ستيفاني البالغة من العمر ٣٥ عام عن تجربتها مع إبر التبييض قائلة: ” لقد تعمل هذه الحقن حقًا بشكل ممتاز، فلقد تضاءلت مسام الجلد في بشرتي وأصبح وجهي أكثر إشراق ونضارة، حيث داومت على استعمال الإبر لستة أشهر بمعدل مرة أسبوعيًا، ومازالت حريصة على الاستمرار عليها، فقد لاحظت فرقًا كبيرًا فور تلقي الحقنة كما شعرت بالانتعاش والنشاط بعد الجلسة الأولى، حيث اختفت الأكياس الموجودة تحت عيني ولم يعد هناك أي بقع حمراء على الجلد، فقد ساعدتني إبر التبييض في التحسين من علامات الشيخوخة كالبقع الداكنة والتصبغات وعدم تواحد لون البشرة والتجاعيد”.

شاهدي أيضا  كريم افوكوين 1.9 للمنطقة الحساسة

التجربة الثالثة

تحدثت صباح عن تجربتها مع استخدام إبر التبييض الألمانية وقالت أنها كانت تجربة إيجابية للغاية، حيث أوضحت مدى فعاليتها في توحيد لون بشرتها ونضارتها، وأن الجلسة لا تتجاوز مدتها ١٥ عشر دقيقة فقط، ونصحت صباح جميع السيدات باستخدام تلك الحقن تحت إشراف طبيب مختص وتناول الجرعة التي يقوم الطبيب بتحديدها لتجنب حدوث أي آثار أو مضاعفات.

الفتوكات شاهدوا أيضا :-

التجربة الرابعة

جيسيكا فتاة أمريكية من أصول مكسيكية تبلغ من العمر ٣٥ عام تتحدث عن تجربتها مع إبر التبييض قائلة: ” لقد كنت أعاني من البشرة الداكنة والبقع السوداء حول عيني وذقني، مما دفعني لاستخدام ابر التبييض الألمانية لمدة شهرين كاملين، فقد كنت اتناول الحقن بمعدل مرة واحدة كل أسبوع، وبعدها لاحظت نضارة ونعومة بشرتي بشكل واضح، وبعد ان استمريت في تناول الحقن لمدة ٦ أشهر لاحظت اختفاء التجاعيد والبقع الداكنة التي كانت موجودة في بشرتي، كما حصلت على بشرة أفتح درجتين عن ما سبق”.

شاهدي أيضا  طريقة تحديد نوع بشرتك وروتين العناية المناسب لكي

التجربة الخامسة

تروي خديجة إحدى السيدات السعودية البالغة من العمر ٤٣ عام أنها كانت تعاني من مشكلة البشرة الداكنة وعلامات الاسمرار الناتجة من التعرض للشمس مما كان يسبب لها الإحراج دائمًا أمام أصدقائها وعائلتها، وتقول أنها بعد أن استخدمت ابر التبييض الأمريكية لمدة ٤ أشهر حصلت على نتائج واضحة بشكل ملحوظ، حيث أصبحت بشرتها أكثر نعومة ونضارة ومقاومة للحبوب والعوامل الجوية، كما حصلت على بشرة أفتح ٣ درجات عما كانت عليه من قبل بالإضافة إلى ظهورها بلون بشرة موحد وجذاب.

التجربة السادسة

تتحدث إحدى السيدات في سن ٣٢ عامًا عن تجربتها مع إبر التبييض قائلة: “لقد كنت أعاني من التصبغ الشديد بالمناطق الحساسة وخاصة عند الركبتين والمرفقين، وعندما سمعت عن إبر التبييض سألت عنها جيدًا ثم قررت تجربتها بعد أن قمت بإجراء اختبار الحساسية للتأكد من أمانها، وبعد مرور أسبوع من استخدامي للإبر استطعت التخلص من التصبغات وحصلت على بشرة أكثر نضارة وإشراق.

شاهدي أيضا  تجربتي مع ذا اورديناري

التجربة السابعة

تحكي امرأة في عمر الـ ٣٨ عام وتقول: ” بعد معرفتي بإبر الجلوتاثيون قمت بالتوجه إلى مركز تجميل مختص للاستفسار حول الإبر ثم قررت خوض تلك التجربة لأن بشرتي كانت سمراء للغاية وكنت دائمًا أرغب في الحصول على بشرة بيضاء، وبالفعل بعد مرور فترة قصيرة من استخدامي للإبر حصلت على بشرة أفتح مما كانت عليه، ولكني كنت أتوقع نتيجة أفضل من ذلك، ولكن يمكنني القول بأن تجربتي مع إبر التبييض جعلتني سعيدة للغاية”.



عيوب إبر التبييض

لاستخدام ابر التبييض بعض العيوب والأضرار التي يمكن أن تصيب الشخص، وتتمثل هذه الأضرار فيما يلي:

  • ظهور طفح جلدي يتراوح ما بين الخفيف إلى الخطير.
  • إصابة بعض الأشخاص بما يسمى “انحلال البشرة السمي”.
  • الشعور بألم شديد في البطن خاصة الأشخاص الذين يتلقون جرعتين كل أسبوع.
  • الإصابة بخلل في الغدة الدرقية.
  • احتمالية إصابة الشخص بفشل كلوي.
  • حدوث اختلال وظيفي بالكبد.
  • احتمالية حدوث بعض الآثار الخطيرة كانسداد الهواء أو تسمم الدم أو الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون القاتلة.

هل كان هذا المقال مفيد ؟
مفيدغير مفيد




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *